8 أطعمة تغير طعم حليب الثدي

تشير الأبحاث إلى أن بعض الأطعمة يمكن أن تغير طعم حليب الثدي وتؤثر على سلوك الرضاعة لدى الطفل:
🧄 الثوم: يمكن للمركبات الموجودة في الثوم أن تغير نكهة حليب الثدي، وقد يلاحظ الأطفال ذلك بعد ساعات قليلة من تناوله.
🥕 الجزر: تناول الجزر أو شرب عصير الجزر يمكن أن يضفي طعم الجزر إلى حليب الثدي.
🌿 النعناع: يمكن للنعناع أن يغير طعم حليب الثدي، وهو ما يمكن للأطفال اكتشافه.
🌿 الشمر والبقدونس: يمكن لهذه الأعشاب أن تؤثر على نكهة حليب الثدي.
🌶️ الفلفل: يمكن للأطعمة الحارة مثل الفلفل أن تغيّر طعم حليب الثدي، على الرغم من أنها ليست ملحوظة بشكل كبير.
🍦 الفانيليا: يمكن أن تنتقل نكهة الفانيليا أيضًا من خلال حليب الثدي.
🍫 الأطعمة المرّة: إن تناول الأطعمة المرّة قد يضفي طعمًا مرًا على حليب الثدي، مما قد يؤثر على سلوك المص لدى الطفل.
هل يمكنني الاستمرار في تناول هذه الأطعمة؟
على الرغم من أن هذه الأطعمة تغير طعم حليب الثدي، إلا أنها لا تضر الطفل بشكل عام. قد يساعد التعرض المبكر لمجموعة متنوعة من النكهات الأطفال على قبول مجموعة أوسع من الأطعمة في وقت لاحق. طالما أنك لا تعانين من حساسية ولا تعانين من أي حالات طبية، فيمكنك الاستمرار في تناول هذه الأطعمة.
شارك هذه التدوينة مع الأمهات الأخريات!
أحدث الأبحاث في بعض النباتات التي يمكن أن تغير حليب الثدي وتؤثر على حركة الطفل:
🧄 الكرملين: يمكن أن تتغيّر الإصابة بتضخم البروستاتا، وقد يصيب الأطفال هذا التغيير بعد ساعات من الإنفاق.
🥕 جوليان: يمكن أن يؤدي تناول عصير الليمون أو عصير الليمون إلى حليب كامل الدسم.
🌿 الاتصالات: يمكن أن تغير طعم حليب الثدي، ويمكن أن يحدث هذا التغيير للأطفال.
🌿 الشمر والبقدونس: يمكن أن تتوفر هذه على أنواع حليب الثدي.
🌶️ فلفل: يمكن أن تتغير الأكلة الحارة مثل الفلفل الحلو لحليب الثدي، على الرغم من أنها أقل وضوحًا.
🍦 الفانيليا: يمكن أيضًا نقل نوع الفانيليا من خلال حليب الثدي.
🍫 وهذه المرة: يمكن أن تؤدي استهلاكها المرة إلى حليب خالي من الثدي مرًا، مما قد يؤثر على التحكم في التحكم في الطفل.
هل يمكن أن نتناول هذه الأكلة؟
في حين أن هذه التغييرات تغير حليب الثدي، إلا أنها عمومًا لا تؤذي الطفل. قد يتسبب في التعرض المبكر لمجموعة متنوعة من الأطفال على قبول مجموعة من المرضى لاحقًا. طالما أنك لست مصابًا بالحساسية ولا تعاني من الحالات الطبية، يمكنك تجنب في هذه الحالة الطبية.
شارك هذا المنشور مع الأمهات!
Back to blog